الأسئلة الشائعة
كيف هذه المهمة تقدم ما وراء ما يفعله الفضول؟
آخر تحديث في 6 years ago
وعلى غرار البعثات الأخرى في برنامج استكشاف المريخ التابع لوكالة ناسا، فإن بعثة عام 2020 ستتخذ الخطوة المنطقية التالية سعيا وراء استراتيجية العلم "البحث عن علامات الحياة". وستستند هذه البعثة إلى ما أنجزته الفضول والبعثات السابقة، مع أخذ العلم والتكنولوجيا إلى المستويات التالية.
وقد أرسلت سباقات ناسا للروح والفرص قبل عشر سنوات للبحث عن أدلة حول البيئات المائية السابقة على سطح المريخ، ونجحوا. لقد سقط الفضول العام الماضي للحصول على أدلة حول الظروف السابقة التي كانت مواتية للحياة، وقد نجحت بالفعل. الخطوة المنطقية التالية في التحقيق ما إذا كان المريخ قد أيد الحياة من أي وقت مضى هو الذهاب إلى موقع الهبوط واعدة، ودراسة الصخور هناك، والسعي لعلامات ممكنة من الحياة الماضية.
للقيام بذلك، فإن روفر 2020 كما اقترحها فريق تعريف العلوم يحمل مجموعة مختلفة وأكثر تقدما من الأدوات العلمية من يحمل الفضول، فإن حفرها استخراج النوى بدلا من مسحوق المخلوطة من الصخور، وأنه سيتم جمع وحزم عينات ممكن والعودة المستقبلية إلى الأرض.
وسيجري اختيار الحمولة الصافية للأدوات من خلال عملية تنافسية، مما يضمن أفضل القياسات الممكنة لتحقيق أهداف البعثة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن الوصول إلى العديد من المواقع ذات الأهمية العلمية العالية بشكل خاص لأول مرة بسبب التقدم في تكنولوجيا الهبوط.
وقد أرسلت سباقات ناسا للروح والفرص قبل عشر سنوات للبحث عن أدلة حول البيئات المائية السابقة على سطح المريخ، ونجحوا. لقد سقط الفضول العام الماضي للحصول على أدلة حول الظروف السابقة التي كانت مواتية للحياة، وقد نجحت بالفعل. الخطوة المنطقية التالية في التحقيق ما إذا كان المريخ قد أيد الحياة من أي وقت مضى هو الذهاب إلى موقع الهبوط واعدة، ودراسة الصخور هناك، والسعي لعلامات ممكنة من الحياة الماضية.
للقيام بذلك، فإن روفر 2020 كما اقترحها فريق تعريف العلوم يحمل مجموعة مختلفة وأكثر تقدما من الأدوات العلمية من يحمل الفضول، فإن حفرها استخراج النوى بدلا من مسحوق المخلوطة من الصخور، وأنه سيتم جمع وحزم عينات ممكن والعودة المستقبلية إلى الأرض.
وسيجري اختيار الحمولة الصافية للأدوات من خلال عملية تنافسية، مما يضمن أفضل القياسات الممكنة لتحقيق أهداف البعثة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن الوصول إلى العديد من المواقع ذات الأهمية العلمية العالية بشكل خاص لأول مرة بسبب التقدم في تكنولوجيا الهبوط.